سواء كنت من مؤيدى اختيار الكابتن حسام حسن لقيادة المنتخب الوطنى لمصر أو كنت من المعترضين على ذلك لأسباب ما.. أ
هذه السطور من هذا العدد لهذه الصحيفة الغراء بين أيدى المصريين منذ مساء السبت أى قبل ساعات طويلة من مباراة منتخ
قوى وأطراف فى العالم تريد القضاء على رموز مصر. قواها الناعمة فى كل المجالات.. من الموسيقى والغناء إلى التمثيل
كل هذه العنجهية الإسرائيلية وكل هذه التصريحات العنترية لقيادات العدو من رئيس الوزراء إلى وزراء فى حكومته بمن ف
ما من استدعاء تاريخى من أجل الوطن إلا وكان أقباط مصر المسيحيين هناك.. فى صدارة المشهد مع إخوتهم المسلمين.. وال
كثيرة هى أرقام ختام العام فى كافة المجالات لكن تستوقفنى بينها بعض أرقام السياحة المصرية التى تتصل مباشرة بالم
أحد صناع البهجة فى مصر هو النادى الأهلى.. الذى يحقق رقما جديدا بحصوله على ثالث أندية العالم لتفرح مصر كلها.
الكل يحلل ويبحث ويسأل عن سر إقبال المصريين الملفت على التصويت بالانتخابات الرئاسية التى انتهت قبل أيام ولمدة ث
ما يقرب من سبعة وستين مليونا من المصريين على موعد اليوم مع التاريخ..آلاف اللجان تنتظرهم ومعها وفيها عشرات الأ
وفق نظام رائع انطلقت الانتخابات المصرية الرئاسية خارج البلاد لتمنح الفرصة لقطاع أصيل من شعبنا مرتبط بوطنه ليشا
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال
.